أشارت تقارير صحفية إسبانية إلى أن لويس إنريكي، المدير الفني السابق
لبرشلونة، ألقى باللوم على الثنائي الهجومي ليونيل ميسي ونيمار في ضياع لقب
الليغا.
وحقق لويس إنريكي لقبه التاسع في ثلاث سنوات مع برشلونة بالتتويج بلقب كأس ملك إسبانيا، يوم السبت الماضي، بالفوز على ألافيس بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
وأعلن عقب التتويج بالكأس أن الخروج بلقب واحد من الموسم يمثل خيبة أمل للفريق بعد خسارة الدوري في الجولة الأخيرة ووداع دوري أبطال أوروبا في دور الثمانية.
وسجل كل من ميسي ونيمار في مباراة ألافيس، لكن صحيفة “دياريو غول” الإسبانية، قالت إن هذا الثنائي كان وراء رحيل إنريكي.
وقالت الصحيفة ذاتها، إن الثنائي طلب من إدارة النادي بالإضافة إلى عدد من لاعبي الفريق الأخرين رحيل إنريكي وطلبوا كذلك بأن يكون لهم وجهة نظر في المدير الفني المقبل.
ويرى إنريكي أن الموسم كان من الممكن أن يكون أكثر نجاحا للنادي الكتالوني حال تلقيه الدعم الكافي من اللاعبين.
ويعتقد بعض اللاعبين أن إنريكي كان يجب أن يفقد وظيفته عقب الخسارة على ملعب يال سوسيداد في يناير/كانون الثاني 2015 عندما وضع نيمار وميسي على مقاعد البدلاء.
ويبدو أن هذه التقارير صحيحة بدليل رحيل كارلوس أونزوي، المساعد السابق لإنريكي، لتدريب سيلتا فيغو عقب رحيل إنريكي مباشرة رغم أنه كان أحد أبرز المرشحين لتدريب الفريق الموسم المقبل.
لكن اشتباكا وقع بين أونزوي ونيمار عجل برحيله وحرمه من قيادة الفريق الموسم المقبل ليقع الاختيار على البديل الأكثر عقلانية ومناسبة هو إرنستو فالفيردي، المدير الفني السابق لأتليتك بيلباو.
وحقق لويس إنريكي لقبه التاسع في ثلاث سنوات مع برشلونة بالتتويج بلقب كأس ملك إسبانيا، يوم السبت الماضي، بالفوز على ألافيس بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
وأعلن عقب التتويج بالكأس أن الخروج بلقب واحد من الموسم يمثل خيبة أمل للفريق بعد خسارة الدوري في الجولة الأخيرة ووداع دوري أبطال أوروبا في دور الثمانية.
وسجل كل من ميسي ونيمار في مباراة ألافيس، لكن صحيفة “دياريو غول” الإسبانية، قالت إن هذا الثنائي كان وراء رحيل إنريكي.
وقالت الصحيفة ذاتها، إن الثنائي طلب من إدارة النادي بالإضافة إلى عدد من لاعبي الفريق الأخرين رحيل إنريكي وطلبوا كذلك بأن يكون لهم وجهة نظر في المدير الفني المقبل.
ويرى إنريكي أن الموسم كان من الممكن أن يكون أكثر نجاحا للنادي الكتالوني حال تلقيه الدعم الكافي من اللاعبين.
ويعتقد بعض اللاعبين أن إنريكي كان يجب أن يفقد وظيفته عقب الخسارة على ملعب يال سوسيداد في يناير/كانون الثاني 2015 عندما وضع نيمار وميسي على مقاعد البدلاء.
ويبدو أن هذه التقارير صحيحة بدليل رحيل كارلوس أونزوي، المساعد السابق لإنريكي، لتدريب سيلتا فيغو عقب رحيل إنريكي مباشرة رغم أنه كان أحد أبرز المرشحين لتدريب الفريق الموسم المقبل.
لكن اشتباكا وقع بين أونزوي ونيمار عجل برحيله وحرمه من قيادة الفريق الموسم المقبل ليقع الاختيار على البديل الأكثر عقلانية ومناسبة هو إرنستو فالفيردي، المدير الفني السابق لأتليتك بيلباو.
تعليقات
إرسال تعليق